<style type="text/css">body {cursor: url(http://www.myspacecursor.net/love/lovess.ani); }</style><br /><a href="https://najmalhob.yoo7.com/index.htm" title=""><p align="center"> <a href="http://www.rasoulallah.net"> <img src="http://rasoulallah.net/Banner/Logo_468_60.gif" border="0"></a> </p<div align=center></div><p> </p><P align=center><TABLE cellPadding=0 align=center border=0><!-- begin video window... --><TBODY><TR><TD><p><EMBED style="WIDTH: 311px; HEIGHT: 225px" name=64379 pluginspage=http://www.real.com/player src=http://www.rasoulallah.net/video/004_Rasulvisit.rm width=311 height=225 type=audio/x-pn-realaudio-plugin border="0" hspace="0" vspace="0" console="64379" controls="imagewindow" maintainaspect="false" autostart="true" nojava="true"> </p><p> </p><p></EMBED><EMBED name=64379 pluginspage=http://www.real.com/player width=315 height=60 type=audio/x-pn-realaudio-plugin border="0" hspace="0" vspace="0" console="64379" controls="controlpanel,statusbar" maintainaspect="false" autostart="true" nojava="true"> </EMBED></p></TD><TR><TR><TD align="'center'">
<div align=center><A href="http://www.rasoulallah.net/video/004_Rasulvisit.rm"><FONT color=red>تحميل</A></FONT></p></TD></TR></TBODY></TABLE></div>
<div align=center> </div>
<div align=center> </div><br>
<div align="center"><div><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/5dc72010.png" border="0"></div><font color="green"><span style="font-size: 24px; line-height: normal"><div align="center"><strong>عرفهم من هو محمد (ص)</strong></div></span></font><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_11.gif" border="0"></div><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><font color="black"><div align="center"><strong>إن الأمم والشعوب والدول، تفتخر بعظمائها، وتبني بهم أمجادها وتؤسس التاريخ لمنقذيها، وما علمنا، ولا عرفنا، ولا رأينا، رجلاً أسدى لبني جنسه ولأمته من المجد والعطاء والتاريخ، أعظم ولا أجل من رسول الله الرسول عليه الصلاة والسلام هو أعظم الناس، وإذا سمعت عن عظيم فاعلم أنك إذا رأيته كان أقل مما سمعت، إلا الرسول عليه الصلاة والسلام، إنه أعظم وأعظم مما تسمع عنه. و مع الإساءات المتكررة لرسول الله و التي لا تضير نبي الرحمة- فلا يضر السحاب نبح الكلاب- لا يعفي المسلمين المعاصرين من المسئولية أمام الله تعالى، فضلاً عن المسئولية أمام التاريخ الإنساني والإسلامي نعم، نحن مسؤلون أمام الله يوم القيامة عن سكوتنا عن هذا المنكر الفظيع، وسلبيتنا أمام هذا الظلم المريع . ومسؤلون أيضًا أمام التاريخ، وعرضة أكيدة للسب واللعن من أحفادتنا حينما توارينا الأيام والسنون تحت أطباق التراب .. عندها نموت وقد لحق بنا العار؛ أن سُب رسولنا الأعظم– صلى الله عليه وسلم – ونحن في خرص ونيام وسلبية سييقول أحفادنا -وهم يلعنوننا – لقد سُب رسول الله في عصركم ولم تفعلوا ما يبيض الوجه ويزيل حمرة الخجل آن لنا أن يبرىء كل منا ذمته، على النحو الذي يتفق وقدراته .. فكل مسلم الآن " واجب عليه أن يعرف الناس برسول الله وينصره قدر استطاعته " فالواجب عليك بعد ان عرفت قدر حبيبك المصطفي صلي الله عليه و سلم عليك ان تشارك في إظهار شمائله و صفاته عليك ان تنشر سنته و تدافع عنه</strong></div></font></span><font color="darkblue"><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_10.gif" border="0"></div><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>كيف ننصر رسول الله ؟ الجواب :اتبع سنته اوليس هو القائل: " تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك "اذاً فليجدنا علي ما تركنا عليه و لتكن نصرتنا لنبينا باتباع سنته بإجتناب كل ما نهانا عنه واتباع هديه في كل شئ واحياء السنن التى هجرناها نصرة إخواننا وشعورنا بالمسؤولية تجاههم هي جزء من نصرة النبي صلى الله عليه وسلم وما تطاول هؤلاء الأراذل إلا لما رأو الوهن والضعف قد ملأ الأرجاء فأرادوا أن يأخذوا نصيبهم من القصعة وقد أمرنا الله عز وجل أن يكون المؤمنون أولياء بعضهم البعض فقد قال جل وعلا {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ} أخبر تعالى مَن يجب ويتعين توليه، وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ} فولاية الله تدرك بالإيمان والتقوى. فكل من كان مؤمنا تقيا كان لله وليا، ومن كان وليا لله فهو ولي لرسوله، ومن تولى الله ورسوله كان تمام ذلك تولي من تولاه، وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان ظاهرًا وباطنًا، وأخلصوا للمعبودو فائدة الحصر في قوله {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا} تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين، والتبري من ولاية غيرهم. ثم ذكر فائدة هذه الولاية فقال:{وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} فهذه بشارة عظيمة، لمن قام بأمر الله وصار من حزبه وجنده، أن له الغلبة، وإن أديل عليه في بعض الأحيان لحكمة يريدها الله تعالى، فآخر أمره الغلبة والانتصار، ومن أصدق من الله قيلا.</strong></div></span></font><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_12.gif" border="0"></div><font color="green"><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>هؤلاء النكرات الذين يريدون النيل من السراج المنير ومن خير المرسلين نبي العفة وشريعته الغراء، لن يستطيعوا أن يدنسوا عرضه أو ينالوا من شرفه فهو فوق الثريا، كيف لا وقد قال إله الكون{ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ } [الشرح:4] فقد رفع ذكره واسمه جبار السموات والأرض فهؤلاء الرويبضة هم من سينقصون من قدره!!تبا لهم لقد استعجلوا هلاكهم ودمارهم وخسرانهمفقد قال رب العزة {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ} [الكوثر:3]أي إن مبغضك يا محمد هو المقطوع خيره، وهو المقطوع ذكره هو المقطوع ذكره، هو المقطوع سعادته، فكيف بمن أظهر البغض وحارب الرب واستحق اللعنة واستعجل العذاب. ولولا أن الله أرسلك يا حبيبي يا رسول الله رحمة للعالمين لكانوا من الهالكين البائدين مثل عاد وثمود وغيرهم من المجرمين، أبشروا يا مسلمين، إن النصر لقريب فقد استعجلوا بطش الرب وحق عليهم العذاب{ يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ } [التوبة:32] </strong></div></span></font><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_13.gif" border="0"></div><font color="darkblue"><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>قال الله تعالي ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ (آل عمران: 31)، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على المحجة البيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلمتعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير، اثبتوا على العهد، نفِّذوا وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قال وهو في مرَضه الذي توفي فيه: «ولسوف تجدون أثرةً من بعدي فاصبروا حتى تَلْقوني على الحوض». اصبروا على الشدائد إن رأيتموها شدائد، اصبروا على أوامر الله يُعنكم الله سبحانه وتعالى</strong></div></span></font>
</div><font color="red"><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>وجوب محبته صلى الله عليه وسلم</strong> </div></span></font><font color="green"><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>محبتنا لنبينا صلوات ربي وسلامه عليه :محبة النبي صلى الله عليه وسلم ليست كمحبة أي شخص إن محبة النبي صلى الله عليه وسلم عبادة عظيمة نعبد بها الله عز و جل وقربة نتقرب بها إليه و أصل عظيم من أصول الدين ودعامة أساسية من دعائم الإيمان كما قال تعالى "{النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم}.سورة الأحزاب:6.ففي الصحيح أيضاً أن عمر رضي اللّه عنه: يا رسول اللّه، واللّه لأنت أحب إليَّ من كل شيء إلا من نفسي، فقال صلى اللّه عليه وسلم: "لا يا عمر حتى أكون أحب إليك من نفسك" فقال: يا رسول اللّه واللّه لأنت أحب إليَّ من كل شيء حتى من نفسي، فقال صلى اللّه عليه وسلم: "الآن يا عمر ".لماذا نحبه ؟؟موافقة ذلك لمراد الله تعالى في محبته في قوله تعالى{ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ } [آل عمران:31] ومقتضى الإيمان , ومميزات النبي صلى الله عليه وسلم ,وشدة محبته لأمته وشفقته عليها ورحمته بها ,ووبذل جهده الكبير في دعوة أمته ,هذه بعض أسباب محبتنا للنبي صلى الله عليه وسلم .دلائل محبته صلى الله عليه وسلم ومظاهر تعظيمه صلى الله عليه وسلم 1- تقديم النبي صلى الله عليه وسلم على كل أحد بعد المولى تبارك وتعالى, قال سبحانه " قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين" التوبة : 24. فعلامة حب النبي صلى الله عليه وسلم أن لايقدم عليه مخلوق مهما كان شأنه2- سلوك الأدب معه صلى الله عليه وسلم: ويتحقق بالأمور التالية : * الثناء عليه والصلاة والسلام عليه لقوله تعالى ""إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما" * التأدب عند ذكره بأن لا يذكره مجرد الاسم بل مقرونا بالنبوة أو الرسالة كما قال تعالى ""لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا" قال سعيد بن جبير ومجاهد: المعنى قولوا يا رسول الله، في رفق ولين، ولا تقولوا يا محمد بتجهم. وقال قتادة: أمرهم أن يشرفوه ويفخموه. * الأدب في مسجده وكذا عند قبره وترك اللغط ورفع الصوت * توقير حديثه والتأدب عند سماعه وعند دراسته كما كان يفعل سلف الأمة وعلماءها في إجلال حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان مالك إذا أراد أن يجلس (أي للتحديث) توضأ وضوءه للصلاة، ولبس أحسن ثيابه، وتطيّب، ومشط لحيته، فقيل له في ذلك، فقال: أوقّر به حديث رسول الله.3- تصديقه صلى الله عليه وسلم فيما أخبر به: [وهذا من أصول الإيمان وركائزه ومن الشواهد في هذا الباب ما ناله ابو بكر من لقب الصديق بعد حادثة الإسراء والمعراج4 - اتباعه صلى الله عليه وسلم وطاعته والاهتداء بهديه فطاعة الرسول هي المثال الحي والصادق لمحبته ولهذا قال تعالى ""قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم" سورة آل عمران :31. وهذه الآية تسمى آية المحنة، هذا هو الصحيح، وبعضهم يسميها آية المحبة، والصواب أنها آية المحنة، أي أن الله تعالى امتحن بها من يدعي أنه يحبه، فاختبره وجعل لمحبته علامة فقال: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ [آل عمران:31]، إذا كنتم صادقين في أنكم تحبون الله فإن لمحبة الله تعالى علامة، وهي اتباع رسله وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم، فحققوا الاتباع حتى تكونوا صادقين في هذا الادعاء5- الدفاع عنه صلى الله عليه وسلم:الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته أنواع نذكر منها : 1- نصرة دعوته ورسالته بكل ما يملك المرء من مال ونفس .... 2- الدفاع عن سنته صلى الله عليه وسلم :بحفظها وتنقيحها وحمايتها ورد الشبهات عنها .. 3- نشر سنته صلى الله عليه وسلم وتبليغها خاصة وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أمر بذلك في أحاديث كثيرة كقوله" فليبلغ الشاهد الغائب " وقوله "بلغوا عني ولو آية ".فائدة اتباعه صلى الله عليه وسلم جعل الله تعالى لاتباع الرسول فائدتين في هذه الآية، فقال تعالى: فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [آل عمران:31]، ثم قال بعدها: قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ [آل عمران:32]. فهاتان فائدتان عظيمتان لمحبة الله تعالى ولمحبة رسوله، وهاتان الفائدتان لا يقدر قدرهما إلا الله. الأولى: (يحببكم الله)، والثانية: (يغفر لكم ذنوبكم)، فما أعظمها من فائدة!</strong></div></span></font><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_15.gif" border="0"></div>
<div align=center><A href="http://www.rasoulallah.net/video/004_Rasulvisit.rm"><FONT color=red>تحميل</A></FONT></p></TD></TR></TBODY></TABLE></div>
<div align=center> </div>
<div align=center> </div><br>
<div align="center"><div><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/5dc72010.png" border="0"></div><font color="green"><span style="font-size: 24px; line-height: normal"><div align="center"><strong>عرفهم من هو محمد (ص)</strong></div></span></font><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_11.gif" border="0"></div><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><font color="black"><div align="center"><strong>إن الأمم والشعوب والدول، تفتخر بعظمائها، وتبني بهم أمجادها وتؤسس التاريخ لمنقذيها، وما علمنا، ولا عرفنا، ولا رأينا، رجلاً أسدى لبني جنسه ولأمته من المجد والعطاء والتاريخ، أعظم ولا أجل من رسول الله الرسول عليه الصلاة والسلام هو أعظم الناس، وإذا سمعت عن عظيم فاعلم أنك إذا رأيته كان أقل مما سمعت، إلا الرسول عليه الصلاة والسلام، إنه أعظم وأعظم مما تسمع عنه. و مع الإساءات المتكررة لرسول الله و التي لا تضير نبي الرحمة- فلا يضر السحاب نبح الكلاب- لا يعفي المسلمين المعاصرين من المسئولية أمام الله تعالى، فضلاً عن المسئولية أمام التاريخ الإنساني والإسلامي نعم، نحن مسؤلون أمام الله يوم القيامة عن سكوتنا عن هذا المنكر الفظيع، وسلبيتنا أمام هذا الظلم المريع . ومسؤلون أيضًا أمام التاريخ، وعرضة أكيدة للسب واللعن من أحفادتنا حينما توارينا الأيام والسنون تحت أطباق التراب .. عندها نموت وقد لحق بنا العار؛ أن سُب رسولنا الأعظم– صلى الله عليه وسلم – ونحن في خرص ونيام وسلبية سييقول أحفادنا -وهم يلعنوننا – لقد سُب رسول الله في عصركم ولم تفعلوا ما يبيض الوجه ويزيل حمرة الخجل آن لنا أن يبرىء كل منا ذمته، على النحو الذي يتفق وقدراته .. فكل مسلم الآن " واجب عليه أن يعرف الناس برسول الله وينصره قدر استطاعته " فالواجب عليك بعد ان عرفت قدر حبيبك المصطفي صلي الله عليه و سلم عليك ان تشارك في إظهار شمائله و صفاته عليك ان تنشر سنته و تدافع عنه</strong></div></font></span><font color="darkblue"><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_10.gif" border="0"></div><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>كيف ننصر رسول الله ؟ الجواب :اتبع سنته اوليس هو القائل: " تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك "اذاً فليجدنا علي ما تركنا عليه و لتكن نصرتنا لنبينا باتباع سنته بإجتناب كل ما نهانا عنه واتباع هديه في كل شئ واحياء السنن التى هجرناها نصرة إخواننا وشعورنا بالمسؤولية تجاههم هي جزء من نصرة النبي صلى الله عليه وسلم وما تطاول هؤلاء الأراذل إلا لما رأو الوهن والضعف قد ملأ الأرجاء فأرادوا أن يأخذوا نصيبهم من القصعة وقد أمرنا الله عز وجل أن يكون المؤمنون أولياء بعضهم البعض فقد قال جل وعلا {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ} أخبر تعالى مَن يجب ويتعين توليه، وذكر فائدة ذلك ومصلحته فقال: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ} فولاية الله تدرك بالإيمان والتقوى. فكل من كان مؤمنا تقيا كان لله وليا، ومن كان وليا لله فهو ولي لرسوله، ومن تولى الله ورسوله كان تمام ذلك تولي من تولاه، وهم المؤمنون الذين قاموا بالإيمان ظاهرًا وباطنًا، وأخلصوا للمعبودو فائدة الحصر في قوله {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا} تدل على أنه يجب قصر الولاية على المذكورين، والتبري من ولاية غيرهم. ثم ذكر فائدة هذه الولاية فقال:{وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ} فهذه بشارة عظيمة، لمن قام بأمر الله وصار من حزبه وجنده، أن له الغلبة، وإن أديل عليه في بعض الأحيان لحكمة يريدها الله تعالى، فآخر أمره الغلبة والانتصار، ومن أصدق من الله قيلا.</strong></div></span></font><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_12.gif" border="0"></div><font color="green"><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>هؤلاء النكرات الذين يريدون النيل من السراج المنير ومن خير المرسلين نبي العفة وشريعته الغراء، لن يستطيعوا أن يدنسوا عرضه أو ينالوا من شرفه فهو فوق الثريا، كيف لا وقد قال إله الكون{ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ } [الشرح:4] فقد رفع ذكره واسمه جبار السموات والأرض فهؤلاء الرويبضة هم من سينقصون من قدره!!تبا لهم لقد استعجلوا هلاكهم ودمارهم وخسرانهمفقد قال رب العزة {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ} [الكوثر:3]أي إن مبغضك يا محمد هو المقطوع خيره، وهو المقطوع ذكره هو المقطوع ذكره، هو المقطوع سعادته، فكيف بمن أظهر البغض وحارب الرب واستحق اللعنة واستعجل العذاب. ولولا أن الله أرسلك يا حبيبي يا رسول الله رحمة للعالمين لكانوا من الهالكين البائدين مثل عاد وثمود وغيرهم من المجرمين، أبشروا يا مسلمين، إن النصر لقريب فقد استعجلوا بطش الرب وحق عليهم العذاب{ يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ } [التوبة:32] </strong></div></span></font><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_13.gif" border="0"></div><font color="darkblue"><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>قال الله تعالي ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ (آل عمران: 31)، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على المحجة البيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلمتعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير، اثبتوا على العهد، نفِّذوا وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قال وهو في مرَضه الذي توفي فيه: «ولسوف تجدون أثرةً من بعدي فاصبروا حتى تَلْقوني على الحوض». اصبروا على الشدائد إن رأيتموها شدائد، اصبروا على أوامر الله يُعنكم الله سبحانه وتعالى</strong></div></span></font>
انصر رسول الله........انصر رسول الله.........انصر رسول الله
</div><font color="red"><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>وجوب محبته صلى الله عليه وسلم</strong> </div></span></font><font color="green"><span style="font-size: 18px; line-height: normal"><div align="center"><strong>محبتنا لنبينا صلوات ربي وسلامه عليه :محبة النبي صلى الله عليه وسلم ليست كمحبة أي شخص إن محبة النبي صلى الله عليه وسلم عبادة عظيمة نعبد بها الله عز و جل وقربة نتقرب بها إليه و أصل عظيم من أصول الدين ودعامة أساسية من دعائم الإيمان كما قال تعالى "{النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم}.سورة الأحزاب:6.ففي الصحيح أيضاً أن عمر رضي اللّه عنه: يا رسول اللّه، واللّه لأنت أحب إليَّ من كل شيء إلا من نفسي، فقال صلى اللّه عليه وسلم: "لا يا عمر حتى أكون أحب إليك من نفسك" فقال: يا رسول اللّه واللّه لأنت أحب إليَّ من كل شيء حتى من نفسي، فقال صلى اللّه عليه وسلم: "الآن يا عمر ".لماذا نحبه ؟؟موافقة ذلك لمراد الله تعالى في محبته في قوله تعالى{ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ } [آل عمران:31] ومقتضى الإيمان , ومميزات النبي صلى الله عليه وسلم ,وشدة محبته لأمته وشفقته عليها ورحمته بها ,ووبذل جهده الكبير في دعوة أمته ,هذه بعض أسباب محبتنا للنبي صلى الله عليه وسلم .دلائل محبته صلى الله عليه وسلم ومظاهر تعظيمه صلى الله عليه وسلم 1- تقديم النبي صلى الله عليه وسلم على كل أحد بعد المولى تبارك وتعالى, قال سبحانه " قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين" التوبة : 24. فعلامة حب النبي صلى الله عليه وسلم أن لايقدم عليه مخلوق مهما كان شأنه2- سلوك الأدب معه صلى الله عليه وسلم: ويتحقق بالأمور التالية : * الثناء عليه والصلاة والسلام عليه لقوله تعالى ""إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما" * التأدب عند ذكره بأن لا يذكره مجرد الاسم بل مقرونا بالنبوة أو الرسالة كما قال تعالى ""لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا" قال سعيد بن جبير ومجاهد: المعنى قولوا يا رسول الله، في رفق ولين، ولا تقولوا يا محمد بتجهم. وقال قتادة: أمرهم أن يشرفوه ويفخموه. * الأدب في مسجده وكذا عند قبره وترك اللغط ورفع الصوت * توقير حديثه والتأدب عند سماعه وعند دراسته كما كان يفعل سلف الأمة وعلماءها في إجلال حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان مالك إذا أراد أن يجلس (أي للتحديث) توضأ وضوءه للصلاة، ولبس أحسن ثيابه، وتطيّب، ومشط لحيته، فقيل له في ذلك، فقال: أوقّر به حديث رسول الله.3- تصديقه صلى الله عليه وسلم فيما أخبر به: [وهذا من أصول الإيمان وركائزه ومن الشواهد في هذا الباب ما ناله ابو بكر من لقب الصديق بعد حادثة الإسراء والمعراج4 - اتباعه صلى الله عليه وسلم وطاعته والاهتداء بهديه فطاعة الرسول هي المثال الحي والصادق لمحبته ولهذا قال تعالى ""قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم" سورة آل عمران :31. وهذه الآية تسمى آية المحنة، هذا هو الصحيح، وبعضهم يسميها آية المحبة، والصواب أنها آية المحنة، أي أن الله تعالى امتحن بها من يدعي أنه يحبه، فاختبره وجعل لمحبته علامة فقال: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ [آل عمران:31]، إذا كنتم صادقين في أنكم تحبون الله فإن لمحبة الله تعالى علامة، وهي اتباع رسله وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم، فحققوا الاتباع حتى تكونوا صادقين في هذا الادعاء5- الدفاع عنه صلى الله عليه وسلم:الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته أنواع نذكر منها : 1- نصرة دعوته ورسالته بكل ما يملك المرء من مال ونفس .... 2- الدفاع عن سنته صلى الله عليه وسلم :بحفظها وتنقيحها وحمايتها ورد الشبهات عنها .. 3- نشر سنته صلى الله عليه وسلم وتبليغها خاصة وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أمر بذلك في أحاديث كثيرة كقوله" فليبلغ الشاهد الغائب " وقوله "بلغوا عني ولو آية ".فائدة اتباعه صلى الله عليه وسلم جعل الله تعالى لاتباع الرسول فائدتين في هذه الآية، فقال تعالى: فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ [آل عمران:31]، ثم قال بعدها: قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ [آل عمران:32]. فهاتان فائدتان عظيمتان لمحبة الله تعالى ولمحبة رسوله، وهاتان الفائدتان لا يقدر قدرهما إلا الله. الأولى: (يحببكم الله)، والثانية: (يغفر لكم ذنوبكم)، فما أعظمها من فائدة!</strong></div></span></font><div align="center"><img src="https://i.servimg.com/u/f44/12/54/28/75/30340_15.gif" border="0"></div>
الادارة العامة