فِيْ قَلْبِيْ ألْفُ امْرَأة
يُمْلأنَ مَساحاتِ جَسَدِيْ خَرابَاً
وَيَعْبَثْنَ بِكُل مَعالِمِ الحَيَاة .. يُثِرْنَ فَوْضَى عارِمَة
وَيُقِمْنَ حَرْبَا أهْلِيّه فيْ دَقّاتْ القَلْبْ
فَيَحْتار بَيْنَ الألْف
وَيَبْقَى طِوال لَيْلِه مُتْعَبْ
يُمْلأنَ مَساحاتِ جَسَدِيْ خَرابَاً
وَيَعْبَثْنَ بِكُل مَعالِمِ الحَيَاة .. يُثِرْنَ فَوْضَى عارِمَة
وَيُقِمْنَ حَرْبَا أهْلِيّه فيْ دَقّاتْ القَلْبْ
فَيَحْتار بَيْنَ الألْف
وَيَبْقَى طِوال لَيْلِه مُتْعَبْ
فِيْ قَلْبِي ألْفُ امرأَة
أُراقِصُ كُلّ واحِدَةٍ لَيْلَه .. وأبْقى مَعَها لِحُدودِ النّهار
لِحينِ هُروبِ الشّيْطانْ
وَلِحيْنَ قُدومِ وَقْتِ الأنْزِواءْ الذّاتِيْ
فأرْتَدِيْ ذاتِي .. وأهْرُبُ بَعيداً
لأنْهِي أثْمِيْ وَاُزيْلَ النّجاسَةَ عَنّيْ
وَلأدْرُسَ جَسَدَ الأُنوثَةِ مِنْ جَديدْ .. لأبْدَءَ مِنَ القَدَمِ
وأنْتَهِي عِنْدَ النّواصِيْ
فأدْخُلَ عالَمَ المُسْتَحيلْ .. وأَتوهُ عَلى مَفارِقِ الطّرُقْ
وأقْطَعُ كُلَّ الإِشاراتِ الحُمْرْ بلا وَعْيْ
فأشْعُرُ بِوَقْتِ الأِنْتِحارْ
فِيْ قَلْبِي ألفُ امرأة
كُلّ واحِدَةٍ أَجْمَلُ مِنَ الأخْرَى
كَتُفاحِ الشّام
وَنَخْلِ الحِجازْ
وَرِقّةِ بِحْرِ غَزّه
وَرَوْعَةِ باريْس
أجْمَلُ مِنْ غَيْمِ السّماءْ
وَألَذّ مِنْ قِطْعَةِ سُكّرْ
وأَجْمَلُ مِنْ عَروسٍ شَقْراءْ
يُقْبِلنَ كَأطْفالِ صغارْ
وَيُعانِقْنَ خَيالِيْ كَحَبّاتِ المَطَرِ لِصَدْرِ السّماءْ
وأَبْقى أنا أَلْفُ لَيْلَه أكْتُبُ عَنْ حَماقَةِ النَساءْ
فَلَمْ يَعْلَمْنَ أن فيْ قَلْبِي
ألفُ امرأه
أُراقِصُ كُلّ واحِدَةٍ لَيْلَه .. وأبْقى مَعَها لِحُدودِ النّهار
لِحينِ هُروبِ الشّيْطانْ
وَلِحيْنَ قُدومِ وَقْتِ الأنْزِواءْ الذّاتِيْ
فأرْتَدِيْ ذاتِي .. وأهْرُبُ بَعيداً
لأنْهِي أثْمِيْ وَاُزيْلَ النّجاسَةَ عَنّيْ
وَلأدْرُسَ جَسَدَ الأُنوثَةِ مِنْ جَديدْ .. لأبْدَءَ مِنَ القَدَمِ
وأنْتَهِي عِنْدَ النّواصِيْ
فأدْخُلَ عالَمَ المُسْتَحيلْ .. وأَتوهُ عَلى مَفارِقِ الطّرُقْ
وأقْطَعُ كُلَّ الإِشاراتِ الحُمْرْ بلا وَعْيْ
فأشْعُرُ بِوَقْتِ الأِنْتِحارْ
فِيْ قَلْبِي ألفُ امرأة
كُلّ واحِدَةٍ أَجْمَلُ مِنَ الأخْرَى
كَتُفاحِ الشّام
وَنَخْلِ الحِجازْ
وَرِقّةِ بِحْرِ غَزّه
وَرَوْعَةِ باريْس
أجْمَلُ مِنْ غَيْمِ السّماءْ
وَألَذّ مِنْ قِطْعَةِ سُكّرْ
وأَجْمَلُ مِنْ عَروسٍ شَقْراءْ
يُقْبِلنَ كَأطْفالِ صغارْ
وَيُعانِقْنَ خَيالِيْ كَحَبّاتِ المَطَرِ لِصَدْرِ السّماءْ
وأَبْقى أنا أَلْفُ لَيْلَه أكْتُبُ عَنْ حَماقَةِ النَساءْ
فَلَمْ يَعْلَمْنَ أن فيْ قَلْبِي
ألفُ امرأه