في كل مباراة يستمر ليونيل ميسي باثبات أنه الأجدر بأن يكون الأفضل في العالم، فبالاضافة الى مساهمته الكبيرة في حصول فريقه برشلونة على ثلاثية الموسم الماضي ، ها هو يبدأ الموسم الحالي بنفس القوة التي انتهى عليها في الموسم الماضي.
و بعد مساهتمه الكبيرة في حصول فريقه على لقبي كأس السوبر الاسباني و كأس السوبر الأوروبي بداية الموسم الحالي، يستمر ميسي ايضاً في مساهتمه الكبيرة في انتصارات فريقه برشلونة في مسابقة الدوري الإسباني . فميسي سجل أهداف في كل مباراة لعبها مع فريقه منذ بداية الدوري، بل أنه سجل 5 اهداف خلال 186 دقيقة فقط وهو ما يعني أنه يسجل هدف كل 37 دقيقة فقط، لم يكن أي منها هدفاً من ركلة جزاء.
هذا الاداء لم يمر مرور الكرام على متابعي الكرة في اسبانيا، فها هي تستمر تصفيقات الجماهير في اسبانيا للاعب الارجنتيني أينما حل، فبعد استبداله الأخير في مباراة برشلونة أمام الراسنغ سانتاندير ، تلقى الأرجنتيني التصفيق و الاشادة من جمهور الفريق المحلي بالرغم من أنه سجل هدفين في مرمى فريقهم راسنغ سانتاندير.
يذكر أن ليونيل ميسي يعاني حالياً مع منتخب بلاده الأرجنتين من صعوبة في التأهل لكأس العالم القادمة و لكنه و بالرغم من كثرة الضغوطات التي يواجهها مع المنتخب يستمر في تقديم أداء مبهر مع فريقه برشلونة.
و بعد مساهتمه الكبيرة في حصول فريقه على لقبي كأس السوبر الاسباني و كأس السوبر الأوروبي بداية الموسم الحالي، يستمر ميسي ايضاً في مساهتمه الكبيرة في انتصارات فريقه برشلونة في مسابقة الدوري الإسباني . فميسي سجل أهداف في كل مباراة لعبها مع فريقه منذ بداية الدوري، بل أنه سجل 5 اهداف خلال 186 دقيقة فقط وهو ما يعني أنه يسجل هدف كل 37 دقيقة فقط، لم يكن أي منها هدفاً من ركلة جزاء.
هذا الاداء لم يمر مرور الكرام على متابعي الكرة في اسبانيا، فها هي تستمر تصفيقات الجماهير في اسبانيا للاعب الارجنتيني أينما حل، فبعد استبداله الأخير في مباراة برشلونة أمام الراسنغ سانتاندير ، تلقى الأرجنتيني التصفيق و الاشادة من جمهور الفريق المحلي بالرغم من أنه سجل هدفين في مرمى فريقهم راسنغ سانتاندير.
يذكر أن ليونيل ميسي يعاني حالياً مع منتخب بلاده الأرجنتين من صعوبة في التأهل لكأس العالم القادمة و لكنه و بالرغم من كثرة الضغوطات التي يواجهها مع المنتخب يستمر في تقديم أداء مبهر مع فريقه برشلونة.