سألني عن الحب فكتبت إجابتي له:
لحظات مشتعلة صادقة..
لحظات غريبة تائهة..
مشاعر و وجدانيات ظلت طريقها..
يامن تسأل..
تقبل مني هذه الكلمات في هذه اللحظات..
يامن جمعت كل متناقضات حياتي..
يامن كنت لي جرح ..دواءه بسمتك..
يامن كنت لي شقاء..نهايته ضحكتك..
يا يا ئسا يحمل بوارق أملٍ غارب..
لا أعلم في أي مكان إلتقينا.. حتى أحبك كل هذا الحب..
ولا أدري في أي زمنٍ امتزجنا حتى لا أرى إلا بك..
ولا أحس إلا فيك وبك..
يا صبحي المضي الدافئ.. يا ليلي السقيم البارد..
يا بارقة أملي وحزني الشجي الممزق..
يانثري .. ويا جمعي..
شعرت برغبة شديدة في الكتابة
لك - يامن تسكن نبضة من نبضات عوالمي -
عندما قرأت هذه الأبيات لدايم السيف تذكرتك:
واليوم هيضني هواي... اشكي ولا أدري وش بلاي
هو من شقاي اللي مضى.. واللا هناي
وأنا مع الذكرى..
في نفس المكان .... وفي غير الزمان
اسمع لوجهة نظري وفكري جيدا..
وتعمق في كلمة جيدا ..
ما يختلج داخلك من أحاسيس متناقضة
ثائرة متفجرة...بسبب موقف.. جميل.. جميل جدا..
لماذا تحتار؟؟ ألم تصلك الإشارات بقدوم الربيع..
اتذكر ذلك الإشتياق..
احدى ازهار الربيع كانت تبثك خبر أنوار اشتياقها لتنمو
في أرضك .. تحت سمائك..
وأي ربيعٍ سينتشر في وجدانك..
ربيع انتظرته منذ زمنٍ .. رحل .. لكن نسائمه وظلاله ما زالت تسكنك..
إعلم..
من غير المهم أن يصل الآخرون - ممن نحبهم - في نفس الثانية
في نفس الزمن الذي وقتنا عليه نبضاتنا..
انسَ كل لحظة ممزقة مررت بها بسبب حقائق كاذبة،
بسبب تعبير خاطئ،بسبب شعور متأخر.. بسبب يقظة فائتة..
نستطيع - يامن أعزهُ - أن نعيش.. أن نحب..
أن نفكر في كبريائنا.. وكرامتنا..
لكن ألا ترى أننا سنتألم في جميع الأحوال..
إن أحببنا وإن حاولنا النسيان الذي لا نجده..؟؟
لا بد أن هبتَ ريح ستثير النقع من حولنا وتنسج لنا غبار ماضٍ ..
مازال حياً بداخلنا ..
اسمع لي.. واسمح لمشاعرك بالإنطلاق.
اسمح لها أن تنمو ..أن تكبر ..
واسمح لقلبك أن يعيش لحظات امتلكها الآن كان ينتظرها منذ زمن..
لكن تأكد من صدق ما تشعر به لا تتهور ..
تأكد أنها تحمل لك داخلها نبضة ثابتة,
باقية لا تهزها عواصف, لا تمحيها نبضات أُخر.
لماذا تهزنا نظرة .. كلمة..؟ولماذا نهرب من الغيث بجفاف أرضنا..؟
قف تحت قطرات الغيث.. لا تنفض قطرات الربيع من على زجاج
مشاعرك..لا تكن مثلي يوماً ما- ارجوك - لا تكن مثلي...
لا تصد.. ستتألم !!!
دائما أنا هكذا.. أرفض أهربُ وأصد..
أرفض أن أصدق .. أرفض أن اتوه ولا أعود..
أخاف الا أعود..
منذ القدم .. كنت أرفض أن أحب أنا .. أن أخضع..
كنت فقط أحب من يحبني .. أهبه إن كان يستحق -
ما يريد من الثقة والصدق..
وعندما حاولت ..لم استطع أن أكمل المشوار... ( دعك مني )
عزيزي..
انتبه لقلبك.. احذر أن ينكسر قلبك.. كما قال الأديب عبدالله با جبير..
لا تصد ولا تتهور ..
بذكائك الذي لا اشك فيه أبداً حاول أن تحافظ على شيئين ..
على حبك وكبريائك ..
لا اعلم لم أكتب بهذا الأسلوب.. اسلوب انسان يودع الحياة..
يكتب وصيته لأصدق الناس في حياته.. يا أصدق من قابلت..
لِمَ نُـعـرِضُ عمن يُقبِلُ نحونا طالبا كلمة صدقٍ ..
لحظة صدقٍ.. نبضة صدقٍ لِمَ؟؟
كل ما أريد أن اقوله لك تأكد ممن ستجعلها حبيبةً أبديةً للقلب !!!!
وثق في كل فكرةٍ .. خطوةٍ .. تخطوها .. ثم أخبرني بم تشعر - دون ترتيب -
فسأفهمك..
لحظات مشتعلة صادقة..
لحظات غريبة تائهة..
مشاعر و وجدانيات ظلت طريقها..
يامن تسأل..
تقبل مني هذه الكلمات في هذه اللحظات..
يامن جمعت كل متناقضات حياتي..
يامن كنت لي جرح ..دواءه بسمتك..
يامن كنت لي شقاء..نهايته ضحكتك..
يا يا ئسا يحمل بوارق أملٍ غارب..
لا أعلم في أي مكان إلتقينا.. حتى أحبك كل هذا الحب..
ولا أدري في أي زمنٍ امتزجنا حتى لا أرى إلا بك..
ولا أحس إلا فيك وبك..
يا صبحي المضي الدافئ.. يا ليلي السقيم البارد..
يا بارقة أملي وحزني الشجي الممزق..
يانثري .. ويا جمعي..
شعرت برغبة شديدة في الكتابة
لك - يامن تسكن نبضة من نبضات عوالمي -
عندما قرأت هذه الأبيات لدايم السيف تذكرتك:
واليوم هيضني هواي... اشكي ولا أدري وش بلاي
هو من شقاي اللي مضى.. واللا هناي
وأنا مع الذكرى..
في نفس المكان .... وفي غير الزمان
اسمع لوجهة نظري وفكري جيدا..
وتعمق في كلمة جيدا ..
ما يختلج داخلك من أحاسيس متناقضة
ثائرة متفجرة...بسبب موقف.. جميل.. جميل جدا..
لماذا تحتار؟؟ ألم تصلك الإشارات بقدوم الربيع..
اتذكر ذلك الإشتياق..
احدى ازهار الربيع كانت تبثك خبر أنوار اشتياقها لتنمو
في أرضك .. تحت سمائك..
وأي ربيعٍ سينتشر في وجدانك..
ربيع انتظرته منذ زمنٍ .. رحل .. لكن نسائمه وظلاله ما زالت تسكنك..
إعلم..
من غير المهم أن يصل الآخرون - ممن نحبهم - في نفس الثانية
في نفس الزمن الذي وقتنا عليه نبضاتنا..
انسَ كل لحظة ممزقة مررت بها بسبب حقائق كاذبة،
بسبب تعبير خاطئ،بسبب شعور متأخر.. بسبب يقظة فائتة..
نستطيع - يامن أعزهُ - أن نعيش.. أن نحب..
أن نفكر في كبريائنا.. وكرامتنا..
لكن ألا ترى أننا سنتألم في جميع الأحوال..
إن أحببنا وإن حاولنا النسيان الذي لا نجده..؟؟
لا بد أن هبتَ ريح ستثير النقع من حولنا وتنسج لنا غبار ماضٍ ..
مازال حياً بداخلنا ..
اسمع لي.. واسمح لمشاعرك بالإنطلاق.
اسمح لها أن تنمو ..أن تكبر ..
واسمح لقلبك أن يعيش لحظات امتلكها الآن كان ينتظرها منذ زمن..
لكن تأكد من صدق ما تشعر به لا تتهور ..
تأكد أنها تحمل لك داخلها نبضة ثابتة,
باقية لا تهزها عواصف, لا تمحيها نبضات أُخر.
لماذا تهزنا نظرة .. كلمة..؟ولماذا نهرب من الغيث بجفاف أرضنا..؟
قف تحت قطرات الغيث.. لا تنفض قطرات الربيع من على زجاج
مشاعرك..لا تكن مثلي يوماً ما- ارجوك - لا تكن مثلي...
لا تصد.. ستتألم !!!
دائما أنا هكذا.. أرفض أهربُ وأصد..
أرفض أن أصدق .. أرفض أن اتوه ولا أعود..
أخاف الا أعود..
منذ القدم .. كنت أرفض أن أحب أنا .. أن أخضع..
كنت فقط أحب من يحبني .. أهبه إن كان يستحق -
ما يريد من الثقة والصدق..
وعندما حاولت ..لم استطع أن أكمل المشوار... ( دعك مني )
عزيزي..
انتبه لقلبك.. احذر أن ينكسر قلبك.. كما قال الأديب عبدالله با جبير..
لا تصد ولا تتهور ..
بذكائك الذي لا اشك فيه أبداً حاول أن تحافظ على شيئين ..
على حبك وكبريائك ..
لا اعلم لم أكتب بهذا الأسلوب.. اسلوب انسان يودع الحياة..
يكتب وصيته لأصدق الناس في حياته.. يا أصدق من قابلت..
لِمَ نُـعـرِضُ عمن يُقبِلُ نحونا طالبا كلمة صدقٍ ..
لحظة صدقٍ.. نبضة صدقٍ لِمَ؟؟
كل ما أريد أن اقوله لك تأكد ممن ستجعلها حبيبةً أبديةً للقلب !!!!
وثق في كل فكرةٍ .. خطوةٍ .. تخطوها .. ثم أخبرني بم تشعر - دون ترتيب -
فسأفهمك..