بعد توقف استمر أسبوعين بسبب تصفيات كأس العالم 2010، تعود عجلة الدوريات الأوروبية إلى الدوران من جديد وسط تنافس كبير تشهده أكبر الدوريات وأقواها عالميا.
ففي أسبانيا تبرز المواجهة الكبيرة بين بطل النسخة الماضية من الدوري فريق برشلونة ونظيره القوي فالينسيا على ملعب المستايا، حيث سيكون زملاء ميسي، المنتشي بصعوده إلى كأس العالم مؤخرا، على موعد مع اختبار جدي حول جاهزية الفريق الكاتلوني للحفاظ على لقبه للمرة الثانية على التوالي.
ويدرك أبناء المدرب غوارديولا مدى صعوبة المهمة في مستايا خصوصا مع تألق أبناء الخفافيش، في وقت تحوم الشكوك حول مشاركة مهاجم الفريق الكاتلوني إبراهيموفيتش، فيما تأكد غياب المهاجم الفرنسي تيري هينري عن اللقاء.
ومن جانب فالينسيا لا تزال الأمور غير واضحة حول جاهزية نجم الفريق الأول ديفيد فيا لهذا اللقاء بسبب إصابة تعرض لها منذ أسبوعين، إضافة إلى غياب المدافع مارشينا مما يقلق المدرب اوناي إيمري، الذي سيعول بلا شك على مهارة ماتا وسيلفا لتعويض أي نقص في الفريق.
وعلى العكس من وضعية برشلونة تبدو مهمة العدو الأزلي له ريال مدريد سهلة حيث سيلعب على أرضه مع منافس أقل منه شأنا هو بلد الوليد، وتصب كل الترشيحات في خانة الفريق الملكي للحصول على النقاط الثلاث حتى مع غياب نجم الفريق البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي يعاني من إصابة مضاعفة تعرض لها مع منتخب بلاده في الأسبوع الماضي.
ومن الممكن أن ينتزع الريال مدريد صدارة الدوري الأسباني بفارق الأهداف في حالة تعثر برشلونة وفوز النادي الملكي بحصة كبيرة من الأهداف.
أما في إيطاليا فتبرز مباراة القمة بين ميلان وروما في ملعب السانسيرو في مدينة ميلانو، ورغم أن أصحاب الأرض يمرون بأسوإ فترات الفريق حيث لم يذق زملاء رونالدينهو طعم الفوز في الكالشيو منذ خمس مباريات، إلا أن فريق ميلان سيحاول أن يستعيد شهيته في الفوز من بوابة روما قبيل السفر إلى أسبانيا لمواجهة ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء.
كما تبرز كذلك المواجهة التي تجمع فيورنتينا مع يوفنتوس وهي المباراة التي تقوم على عنوان وحيد هو فض الشراكة على المركز الثالث في الترتيب حيث يتساوى الفريقان في النقاط، وفوز أحدهما سيجعله ينفرد بالمركز الثالث على الأقل.
بينما سيكون متصدر الكالشيو إنتر ميلان على موعد مع مواجهة مع الفريق المغمور جنوى، ومن الصعب التكهن بنتيجة هذا اللقاء، خاصة مع تفكير مورينهو بإراحة أبرز نجومه لمواجهة دينامو كييف يوم الثلاثاء في دوري الأبطال.
وفي أنجلترا يبدو كبار البريميير ليج في مهمات سهلة للحفاظ على ترتيبها كما كان، بحكم المواجهات التي تبدو في متناول الأربعة الكبار في الدوري الإنجليزي، حيث يلتقي تشلسي مع أستون فيلا، وأرسينال مع بيرمينغهام سيتي، ومانشستر يونايتد مع بولتون، وليفربول مع ساندرلاند.
وهي مواجهات تبدو فيها كفة الأندية الكبار راجحة بشكل كبير لتحقيق الفوز.
أما في البوندس ليجا فتبرز مواجهتان قويتان تجمع الأولى منهما بين شتوتغارت وشالكه، وتبدو فيها فرص شالكه أفضل بحكم الأداء السيء حتى الآن لنادي شتوتغارت الذي خسر في أربعة لقاءات من أصل ثمانية في الدوري الألماني حتى الآن.
أما المواجهة الثانية فهي الأقوى وتجمع بين المتصدرين باير لفركوزن وهامبورج، وسيدخل الفريقان اللقاء بنية مشتكرة هي محاولة الانفراد بالصدارة وفض الشراكة التي تجمع الفريقين في ريادة البوندس ليجا.
أما بايرن ميونخ فتبدو مهمته أسهل عندما يواجه فريق فرايبورغ القادم من دوري الدرجة الثانية هذا الموسم.
وتقام معظم المباريات يوم السبت بحكم ارتباط الأندية الكبيرة ببطولتي دوري أبطال أوروبا يومي الثلاثاء والأربعاء، والدوري الأوروبي يوم الخميس.
ففي أسبانيا تبرز المواجهة الكبيرة بين بطل النسخة الماضية من الدوري فريق برشلونة ونظيره القوي فالينسيا على ملعب المستايا، حيث سيكون زملاء ميسي، المنتشي بصعوده إلى كأس العالم مؤخرا، على موعد مع اختبار جدي حول جاهزية الفريق الكاتلوني للحفاظ على لقبه للمرة الثانية على التوالي.
ويدرك أبناء المدرب غوارديولا مدى صعوبة المهمة في مستايا خصوصا مع تألق أبناء الخفافيش، في وقت تحوم الشكوك حول مشاركة مهاجم الفريق الكاتلوني إبراهيموفيتش، فيما تأكد غياب المهاجم الفرنسي تيري هينري عن اللقاء.
ومن جانب فالينسيا لا تزال الأمور غير واضحة حول جاهزية نجم الفريق الأول ديفيد فيا لهذا اللقاء بسبب إصابة تعرض لها منذ أسبوعين، إضافة إلى غياب المدافع مارشينا مما يقلق المدرب اوناي إيمري، الذي سيعول بلا شك على مهارة ماتا وسيلفا لتعويض أي نقص في الفريق.
وعلى العكس من وضعية برشلونة تبدو مهمة العدو الأزلي له ريال مدريد سهلة حيث سيلعب على أرضه مع منافس أقل منه شأنا هو بلد الوليد، وتصب كل الترشيحات في خانة الفريق الملكي للحصول على النقاط الثلاث حتى مع غياب نجم الفريق البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي يعاني من إصابة مضاعفة تعرض لها مع منتخب بلاده في الأسبوع الماضي.
ومن الممكن أن ينتزع الريال مدريد صدارة الدوري الأسباني بفارق الأهداف في حالة تعثر برشلونة وفوز النادي الملكي بحصة كبيرة من الأهداف.
أما في إيطاليا فتبرز مباراة القمة بين ميلان وروما في ملعب السانسيرو في مدينة ميلانو، ورغم أن أصحاب الأرض يمرون بأسوإ فترات الفريق حيث لم يذق زملاء رونالدينهو طعم الفوز في الكالشيو منذ خمس مباريات، إلا أن فريق ميلان سيحاول أن يستعيد شهيته في الفوز من بوابة روما قبيل السفر إلى أسبانيا لمواجهة ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء.
كما تبرز كذلك المواجهة التي تجمع فيورنتينا مع يوفنتوس وهي المباراة التي تقوم على عنوان وحيد هو فض الشراكة على المركز الثالث في الترتيب حيث يتساوى الفريقان في النقاط، وفوز أحدهما سيجعله ينفرد بالمركز الثالث على الأقل.
بينما سيكون متصدر الكالشيو إنتر ميلان على موعد مع مواجهة مع الفريق المغمور جنوى، ومن الصعب التكهن بنتيجة هذا اللقاء، خاصة مع تفكير مورينهو بإراحة أبرز نجومه لمواجهة دينامو كييف يوم الثلاثاء في دوري الأبطال.
وفي أنجلترا يبدو كبار البريميير ليج في مهمات سهلة للحفاظ على ترتيبها كما كان، بحكم المواجهات التي تبدو في متناول الأربعة الكبار في الدوري الإنجليزي، حيث يلتقي تشلسي مع أستون فيلا، وأرسينال مع بيرمينغهام سيتي، ومانشستر يونايتد مع بولتون، وليفربول مع ساندرلاند.
وهي مواجهات تبدو فيها كفة الأندية الكبار راجحة بشكل كبير لتحقيق الفوز.
أما في البوندس ليجا فتبرز مواجهتان قويتان تجمع الأولى منهما بين شتوتغارت وشالكه، وتبدو فيها فرص شالكه أفضل بحكم الأداء السيء حتى الآن لنادي شتوتغارت الذي خسر في أربعة لقاءات من أصل ثمانية في الدوري الألماني حتى الآن.
أما المواجهة الثانية فهي الأقوى وتجمع بين المتصدرين باير لفركوزن وهامبورج، وسيدخل الفريقان اللقاء بنية مشتكرة هي محاولة الانفراد بالصدارة وفض الشراكة التي تجمع الفريقين في ريادة البوندس ليجا.
أما بايرن ميونخ فتبدو مهمته أسهل عندما يواجه فريق فرايبورغ القادم من دوري الدرجة الثانية هذا الموسم.
وتقام معظم المباريات يوم السبت بحكم ارتباط الأندية الكبيرة ببطولتي دوري أبطال أوروبا يومي الثلاثاء والأربعاء، والدوري الأوروبي يوم الخميس.