عذراً إن لم أكن بمستوى شفتيكِ 00
عذراً إن رأيتُ نفسي أسكن مقلتيكِ
إن وجدتُ صوتي يتدفق ..
يوما لحناً في أذنيكِ
عذراً إن جن شوقي يوماً وطبع قبلات بريئة على خديكِ
عذراً.. إن رأيتُ نفسي أغنية في فمكِ
ودما في عروقكِ
وهواء رئتيكِ
عذراً.. إن رميتُ أيامي ... وسنيني
وحياتي بأكملها...تحت قدميكِ
عذراً إن رأيتُ وجهكِ يوماً مرآتي وراقبتُ نفسي...
أكبر أمامها
أرقص أمامها
أشرد أمامها
ولم أكن أتعرى إلا أمام نظراتكِ
عذراً إن حسبتُ نفسي أقطن أفكاركِ
وأطير بين سحب خيالكِ
وبحتُ بأسرار روحي
ورميتُ يأسي وضعفي على كتفيكِ
عذراً إن شعرتُ أن بأحضانكِ
دفئاً.. وأماناً وحباً
ووجدتُ نفسي مسترخياً بين ذراعيك
ولم أكن أحسبُ نفسي إلا قدحاً تنتشين بها
أو جريدة تعرينها
أو لعبة في يديكِ وتقول.. تحبني
إن كنتُ حقاً في قلبكِ يوماً فأخبريني...
لأقدم لكِ0000
شرف القصائد حباً00
وحنينَ لا ينتهي00
بل يبتدي00000
عذراً إن رأيتُ نفسي أسكن مقلتيكِ
إن وجدتُ صوتي يتدفق ..
يوما لحناً في أذنيكِ
عذراً إن جن شوقي يوماً وطبع قبلات بريئة على خديكِ
عذراً.. إن رأيتُ نفسي أغنية في فمكِ
ودما في عروقكِ
وهواء رئتيكِ
عذراً.. إن رميتُ أيامي ... وسنيني
وحياتي بأكملها...تحت قدميكِ
عذراً إن رأيتُ وجهكِ يوماً مرآتي وراقبتُ نفسي...
أكبر أمامها
أرقص أمامها
أشرد أمامها
ولم أكن أتعرى إلا أمام نظراتكِ
عذراً إن حسبتُ نفسي أقطن أفكاركِ
وأطير بين سحب خيالكِ
وبحتُ بأسرار روحي
ورميتُ يأسي وضعفي على كتفيكِ
عذراً إن شعرتُ أن بأحضانكِ
دفئاً.. وأماناً وحباً
ووجدتُ نفسي مسترخياً بين ذراعيك
ولم أكن أحسبُ نفسي إلا قدحاً تنتشين بها
أو جريدة تعرينها
أو لعبة في يديكِ وتقول.. تحبني
إن كنتُ حقاً في قلبكِ يوماً فأخبريني...
لأقدم لكِ0000
شرف القصائد حباً00
وحنينَ لا ينتهي00
بل يبتدي00000